الثلاثاء، 16 مارس 2010

من أجمل التلاوات

هذه التلاوه من التلاوات التي تدخل الطمأنينه على قلبي... وهي للشيخ محمد اللحيدان من أواخر سورة آل عمران

رابط التلاوه
http://al7aidan.com/play-234.html

نعم لو تفكرنا في اختلاف الليل والنهار لكنا في أفضل حال...وما أجمل الدعاء في هذه الآيات والله ان القلب لينكسر لربه عند سماع هذه الدعوات فعلينا أن نجعل مثل هذه الدعوات في صلاتنا خاصة في سجودنا...

(ربنا ما خلقت هذا باطلاً سبحانك فقنا عذاب النار)
(ربنا إنك من تدخل النار فقد أخزيته وما للظالمين من أنصار)
(ربنا إننا سمعنا مناديا ينادي للإيمان أن آمنوا بربكم فآمنا، ربنا فاغفر لنا ذنوبنا وكفر عنا سيئاتنا وتوفقنا مع الأبرار، ربنا وآتنا ما وعدتنا على رسلك ولا تخزنا يوم القيامه إنك لا تخلف الميعاد)
.
.

فما الظن بعد هذه الأدعيه.... !
.
.

( فاستجاب لهم ربهم أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو انثى بعضكم من بعض )

أبعد هذا الكرم الرباني نغفل عن هذه الأدعيه.. ونغفل عن مناجاة ربنا الكريم المنان اللطيف الودود
.
.

قال صلى الله عليه وسلم
يا عائشة ! ذريني أتعبد الليلة لربي قلت : والله إني أحب قربك ، وأحب ما يسرك . قالت : فقام فتطهر ، ثم قام يصلي ، قالت : فلم يزل يبكي حتى بل حجره ، قالت : وكان جالسا فلم يزل يبكي حتى بل لحيته . قالت : ثم بكى حتى بل الأرض . فجاء بلال يؤذنه بالصلاة ، فلما رآه يبكي ، قال : يا رسول الله ! تبكي وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر ؟ قال : أفلا أكون عبدا شكورا ؟ لقد أنزلت على الليلة آية ؛ ويل لمن قرأها ولم يتفكر فيها : { إن في خلق السموات والأرض } الآية كلها
الراوي: عائشة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 1468خلاصة حكم المحدث: حسن

نسأل الله بمنه وكرمه أن لا يحرمنا مناجاته وأن يعيننا على ذكره وشكره وحسن عبادته

.

من هنا أبدأ


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

هذه تجربتي الأولى في هذا العالم... منذ زمن وأنا أفكر في دخوله...
ولكن شاء الله أن يكون اليوم هو الأول في هذا العالم

أسأل الله أن يستعملنا في طاعته وأن يوفقنا لما يحب ويرضى من القول والعمل
.
.
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم

( كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتنان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
.
.
نراكم على خير
.